وصلت الى تونس من بغداد روايتي حنين
بعد أن مرّت بدبيّ حيث تعرضت هناك الى تفتيش قاس جدامن قبل البريد الدولي هناك كانت اثاره واضحة عليها.
من المؤسف حقا ان تتعرض نتاجات ادبائنا وشعرائنا الى هذا .وألاف الأطنان من الممنوعات تنقل يوميا الى الأستهلاك البشري دون
ان تحمل ادنى مواصفات الأستهلاك البشري الينا.
المهم ان في تونس الأن عبق عاصمة الثقافة والأدب العربي
عاصمة الرشيد
حملتها لي حنين
التي سرعان ماوصلت بين يدي
تماثلت للشفاء فأهلا بحنين وببغداد .وشكرا للأستاذ علاء الأديب
ورودي لكم
شكرا لمجلة المرفأ الأخير الألكترونيّة وللقائمة عليها الشاعرة والروائية المتألقة دائما عفاف السمعلي.
ردحذف