تكبيرة الكون ~~ الشاعر عمران العميري ~~
الشاعر عمران العميري
(( تكبيرة الكون ))
****************
أمضي ونفسي وما تمليهُ آهاتي
أُخلد الشعر في سر انتماءآتي
أنَّ القصيد على لحنٍ لقافيتي
من أين أبدء يا جُلاّس ساعاتي
الكلُّ منّا يغني مايروق له
ويرسم الليل في ليلى صباحاتي
عاثت بما تشتهي ألاقدار في لغتي
وأصبح الصمت عنوان الخطاباتِ
مِن علقم الآه بات الشعرَ يكتبني
ماذا أقولُ و ماذا اكتم الآتي
قالو ربيعٌ على أعتاب حاضرنا
فلا جنينا سوى وصف العبارات
من أمتي الصوت يعلو آهَ معتصمٍ
من ينجد الصوتَ ياجمع الرجالات
جاش العدو بأحقادٍ له سلفاً
وأوهم الرأيَ رداً للعصابات
قد صدَّق القولَ ـ بعضٌ من له صممٌ
وهل تصدّق عند الحرّ مأساتي
حلّوا على طهرة البطحاء في وطني
واستقودوا من رميم الرجس قاداتي
با ألف حيف زناة الليل قد فسقوا
جهرا. ولا واعظٌ تفتيه آياتي
مابال قومي كأن الطير قد وقفت
على الرؤس حيارى في الملمّاتي
هل قدَّر الله ان يسمو على اممٍ
خُصَّتْ بخيرِ أُنامٍ للرسالاتِ
وهل أُميت بنو العلياء وا أسفي
وأستذئب الضبع نهشاً في الحضارات
أخاطب الارض ان أبتاعَها بَطَلا
ماذا تقولين يا ارض البطولات
تَقحَّط النسلُ في أمي وشاخ أبي
والطامعون ذئابٌ حول حاراتي
لاضير من ساند ألاوغادَ مافعلوا
الضير ضير سليل الإنتساباتِ
أين الطريق صلاح الدين نسلكها
قد كبّر الكون مراتٍ ومراتِ
ها نحن عدنا وخيل العزِّ تسبقنا
فيها ندكّ عدانا والعمالاتِ
حقّ الجهاد وللتاريخ وقفتكم
تبكي ((الحياطين)) من رصف الشعارات
عمران العميري \العراق
أمضي ونفسي وما تمليهُ آهاتي
أُخلد الشعر في سر انتماءآتي
أنَّ القصيد على لحنٍ لقافيتي
من أين أبدء يا جُلاّس ساعاتي
الكلُّ منّا يغني مايروق له
ويرسم الليل في ليلى صباحاتي
عاثت بما تشتهي ألاقدار في لغتي
وأصبح الصمت عنوان الخطاباتِ
مِن علقم الآه بات الشعرَ يكتبني
ماذا أقولُ و ماذا اكتم الآتي
قالو ربيعٌ على أعتاب حاضرنا
فلا جنينا سوى وصف العبارات
من أمتي الصوت يعلو آهَ معتصمٍ
من ينجد الصوتَ ياجمع الرجالات
جاش العدو بأحقادٍ له سلفاً
وأوهم الرأيَ رداً للعصابات
قد صدَّق القولَ ـ بعضٌ من له صممٌ
وهل تصدّق عند الحرّ مأساتي
حلّوا على طهرة البطحاء في وطني
واستقودوا من رميم الرجس قاداتي
با ألف حيف زناة الليل قد فسقوا
جهرا. ولا واعظٌ تفتيه آياتي
مابال قومي كأن الطير قد وقفت
على الرؤس حيارى في الملمّاتي
هل قدَّر الله ان يسمو على اممٍ
خُصَّتْ بخيرِ أُنامٍ للرسالاتِ
وهل أُميت بنو العلياء وا أسفي
وأستذئب الضبع نهشاً في الحضارات
أخاطب الارض ان أبتاعَها بَطَلا
ماذا تقولين يا ارض البطولات
تَقحَّط النسلُ في أمي وشاخ أبي
والطامعون ذئابٌ حول حاراتي
لاضير من ساند ألاوغادَ مافعلوا
الضير ضير سليل الإنتساباتِ
أين الطريق صلاح الدين نسلكها
قد كبّر الكون مراتٍ ومراتِ
ها نحن عدنا وخيل العزِّ تسبقنا
فيها ندكّ عدانا والعمالاتِ
حقّ الجهاد وللتاريخ وقفتكم
تبكي ((الحياطين)) من رصف الشعارات
عمران العميري \العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق